وادي قديد/ متابعات:  

أكد معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي أن ما يقدم للأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة من مبادرات وبرامج ومشاريع تجسّد اهتمام القيادة الحكيمة بهذه الفئة الغالية على الجميع، وتوفير الخدمات لهم كافة، وتحقيق تكافؤ الفرص أمامهم مع بقية أفراد المجتمع، من خلال سبعة أنظمة تضمن حقوقهم، وترعى شؤونهم بالتكامل بين مؤسسات الدولة.

وقال خلال رعايته اليوم حفل مهرجان المسرح الخليجي السادس للأشخاص ذوي الإعاقة على مسرح جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالتزامن مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة: “إن المملكة تستضيف هذه الدورة للمرة الأولى؛ بهدف اكتشاف وتنمية مواهب أبنائنا وبناتنا من الأشخاص ذوي الإعاقة في دول مجلس التعاون الخليجي في مجالات الفنون المتعلقة بالمسرح، ورفع نسبة مشاركتهم في الفعاليات الثقافية، وزيادة اندماجهم في المجتمع، والسعي إلى تمكينهم لإثراء الحركة المسرحية الخليجية، والتعبير عن إراداتهم في صناعة المواقف الاتصالية”.

وأشار إلى أن المهرجان يؤكد الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة، والإيمان بقدراتهم، والاعتزاز برسالتهم التي يحملونها من خلال المسرح؛ لتصل ويتم التفاعل معها، والتشارك في تحقيقها.

من جانبه؛ تناول الرئيس التنفيذي لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة الدكتور هشام الحيدري دور الفنون في رقي المجتمع، ودور المسرح “أبُ الفنون” في تغذية قيم المجتمعات ودعم ثقافتها ولفت الانتباه إلى قضاياها، مشيراً إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة جزءٌ لا يتجزّأ من المجتمع، وله حقٌّ المشاركة في مسارحها، حضوراً وتمثيلاً وعملاً مع الجميع، بما يعزز اندماجهم في المجتمع والتزام المملكة بالاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق الأهداف المرجوة منها.

فيما نوه مدير المكتب التنفيذي لدول مجلس التعاون الخليجي الدكتور عامر الحجري بمشاركة دول مجلس التعاون في هذا المهرجان الخليجي الأخوي؛ الذي يعكس الاهتمام والحرص بضرورة الالتزام بالواجبات كافة تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، والسعي نحو تمكينهم، وتوفير الفرص المناسبة لهم بمختلف أنواعها؛ لإطلاق طاقاتهم ومواهبهم التي لا غنى للمجتمع الخليجي عنها كي يقوى ويزدهر.

أكد معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي أن ما يقدم للأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة من مبادرات وبرامج ومشاريع تجسّد اهتمام القيادة الحكيمة بهذه الفئة الغالية على الجميع، وتوفير الخدمات لهم كافة، وتحقيق تكافؤ الفرص أمامهم مع بقية أفراد المجتمع، من خلال سبعة أنظمة تضمن حقوقهم، وترعى شؤونهم بالتكامل بين مؤسسات الدولة.

وقال خلال رعايته اليوم حفل مهرجان المسرح الخليجي السادس للأشخاص ذوي الإعاقة على مسرح جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالتزامن مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة: “إن المملكة تستضيف هذه الدورة للمرة الأولى؛ بهدف اكتشاف وتنمية مواهب أبنائنا وبناتنا من الأشخاص ذوي الإعاقة في دول مجلس التعاون الخليجي في مجالات الفنون المتعلقة بالمسرح، ورفع نسبة مشاركتهم في الفعاليات الثقافية، وزيادة اندماجهم في المجتمع، والسعي إلى تمكينهم لإثراء الحركة المسرحية الخليجية، والتعبير عن إراداتهم في صناعة المواقف الاتصالية”.

وأشار إلى أن المهرجان يؤكد الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة، والإيمان بقدراتهم، والاعتزاز برسالتهم التي يحملونها من خلال المسرح؛ لتصل ويتم التفاعل معها، والتشارك في تحقيقها.

من جانبه؛ تناول الرئيس التنفيذي لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة الدكتور هشام الحيدري دور الفنون في رقي المجتمع، ودور المسرح “أبُ الفنون” في تغذية قيم المجتمعات ودعم ثقافتها ولفت الانتباه إلى قضاياها، مشيراً إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة جزءٌ لا يتجزّأ من المجتمع، وله حقٌّ المشاركة في مسارحها، حضوراً وتمثيلاً وعملاً مع الجميع، بما يعزز اندماجهم في المجتمع والتزام المملكة بالاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق الأهداف المرجوة منها.

فيما نوه مدير المكتب التنفيذي لدول مجلس التعاون الخليجي الدكتور عامر الحجري بمشاركة دول مجلس التعاون في هذا المهرجان الخليجي الأخوي؛ الذي يعكس الاهتمام والحرص بضرورة الالتزام بالواجبات كافة تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، والسعي نحو تمكينهم، وتوفير الفرص المناسبة لهم بمختلف أنواعها؛ لإطلاق طاقاتهم ومواهبهم التي لا غنى للمجتمع الخليجي عنها كي يقوى ويزدهر.