• Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

اسم المستخدم , English Only *

البريد الإلكتروني *

Kind

Facebook

Twitter

Instagram

Google+

Youtube

Skype

Mobile

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

  • الرئيسية
  • أخبار منطقة مكة
  • أخبار المملكة
  • أخبار السياسة
  • أخبار رياضية
  • التقنية والتواصل الإجتماعي
  • مقالات
  • حسابات التواصل
  • إتصل بنا
صحيفة وادي قديد ترحب بكم
  • “رئيس مركزنا” .. قصيدة للشاعر حسن الفارسي

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الأربعاء القادم .. “بر مشارق” تعقد اجتماعا لاختيار أعضاء مجلس الإدارة
الأربعاء القادم .. “بر مشارق” تعقد اجتماعا لاختيار أعضاء مجلس الإدارة
11 0

اجتماع (14) شاعرًا من عمالقة شعر المحاورة في المملكة بعسفان
اجتماع (14) شاعرًا من عمالقة شعر المحاورة في المملكة بعسفان
22 0

مركز التنمية الاجتماعية بوادي فاطمة يطلق مبادرة (من أجل صحة مجتمعك)
مركز التنمية الاجتماعية بوادي فاطمة يطلق مبادرة (من أجل صحة مجتمعك)
21 0

نائب أمير منطقة مكة المكرمة يكرم الفائزين بمسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الثالثة والأربعين
نائب أمير منطقة مكة المكرمة يكرم الفائزين بمسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الثالثة والأربعين
12 0

“مدني الظبية والجمعة” يقيم برنامجا توعويا بعنوان: “الأمن والسلامة في المنازل والمدارس”
“مدني الظبية والجمعة” يقيم برنامجا توعويا بعنوان: “الأمن والسلامة في المنازل والمدارس”
113 0

Articles > “هي لنا دار” .. بقلم : د. إياد شكري
د. إياد بن أحمد شكري

“هي لنا دار” .. بقلم : د. إياد شكري

+ = -

شعار «هي لنا دار»، هوية ‏خاصة لليوم الوطني الـ 92، المستمدة من ثقافة الأنسنة التي تنعكس‏ بوضوح على المشاريع الضخمة، التي راهنت عليها المملكة في رؤيتها 2030، فالدار ليس المقصود به البيت والمنزل والسكن فقط، الدار سميت باعتبار دورانها بالحائط والجدار الذي يحيطها والذي يدور على مسكن الإنسان وتوابعه ، ويستر من بها وباعتبار الذي يسيل بكثرة من العطاء ، وباعتبار الراحة والسعادة والثمرة التي تحصل منه ، وقيل دارات العرب سهول بلاد العرب تنبت ما طاب ريحه من النبات ، وتسمى البلدة دارا، والصقع دارا، والدنيا كما هي دارا، قال تعالى: لهم دار السلام عند ربهم [الأنعام/127]، أي: الجنة وبها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر وهي دار القرار لنعمل بجد لتكن الآخرة لنا دار ، والدنيا بها الوطن وهي الدار الأم التي يحتاجها صغيرها وكبيرها وبها السكن والاستقرار والطمأنينة والهدوء والراحة والاستيطان وبها وفيها السكينة والأنس والوداع والوقار،
الدار سكانها سكان يعيشون وسط مرافق حيوية ومنشآت حضارية وعمرانية والتي ينتمي إليها المواطن ، والمواطن الصالح من يُنمي وطنه ويسهم في إسعاد غيره ممن شاركه وجاوره فيه بهذه المعاني السامية يجب أن نسعى لتكن مملكتنا الغالية السعودية العربية ((لنا دار)) بكل المعاني والغايات .
وقد أثبتت المملكة العربية السعودية قدرتها وقوتها على إكمال المشاريع القائمة، وإطلاق الأخرى الضخمة، دافعة بأبنائها نحو الفرص والإمكانات باستمرار النمو، والحفاظ على جودة الحياة الكريمة بفضل الله –قد تجاوز أزمات جِسام أرّقت مختلَف بلدان العالم، على رأسها جائحة كورونا «COVID-19»، التي خرجت منها المملكة سالمة، وأبهرت العالم بأدائها المتميز والحكيم في إدارة الأزمات، نتيجة التلاحم والتكاتف الصادق بين القيادة الرشيدة وأبناء الشعب السعوديّ، كما حافظت المملكة على دستورها الربانيّ، كتابِ الله العزيز وسنة رسوله الكريم ﷺ، والتزمت به في مختلف التحدّيات، ما كان عونًا لها في تجاوزها والخروج منها غانمة بفضل الله.
وتجاوز تلك الصعاب، جاء نتيجة وثمرة لبناء قويّ محكم، تأسس على يد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - وحافظ عليه أبناؤه الملوك من بعده، إلى أن وصلنا إلى العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- الذي شهد نقلة ضخمة في حياة السعوديين على مختلف المستويات، وتعززت خلاله مكانة المملكة بين دول العالم، وباتت في مصافّ الدول الكبرى التي لا يثنيها أي خطب عن تحقيق مساعيها في بناء حياة كريمة وآمنة لأبنائها.
وإنما ينبغي الاستشعار واستحضار ما تقدمه المملكة العربية السعودية من تنوع الخدمات التي تقدمها أعزها الله من الخدمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والصحية والبيئية ولا ننسى الخدمات القضائية، والدفاع والأمن الداخلي وخدمات الطرق والشؤون الخاصة بالفرد والأسرة ، وغيرها من النعم التي يجب أن تذكر من أجل أن تدوم ومن أجل أن تشكر ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ، شكر الله على نعمته من تقوى الله تعالى لأن الشكر عمل صالح مأمور به، فقد أمر الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بالشكر فقال تعالى {بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} ، وشكر الله على نعمه سبب دوامها وزيادتها وكفران النعم من أسباب نقصانها وزوالها قال تعالى: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ}.
ومن شَكر نعمة الله عليه انتفع بشكره في الدنيا والآخرة فكفران النعم يهدم البيوت ويخرب المدن ويهلك الأمم كما أن شكران النعم يثبتها ويزيدها وينميها، وقد ورد في الحديث الشريف من { لا يشكر الله من لا يشكر الناس } و بلفظ { من لم يشكر الناس لم يشكر الله عز وجل }.
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز عن الحديث فقال رحمه الله ، نعم هذا حديث صحيح، يقول النبي ﷺ من لا يشكر الناس لا يشكر الله يعني: أن من كان من طبيعته وخلقه عدم شكر الناس على معروفهم وإحسانهم إليه فإنه لا يشكر الله لسوء تصرفه ولجفائه فإنه يغلب عليه في مثل هذه الحال أن لا يشكر الله.
وما كان عليه أهل هذه الجزيرة العربية إلى عهد قريب من جهل وفقر وذلة وهوان وتناحر وتدابر وتفرق واختلاف حتى منّ الله على أهلها بمن وحد على يديه كلمتها وجمع شملها وأعز الله به شأنها فاجتمعت القلوب بعد الفرقة واتحدت الكلمة بعد الاختلاف ورفرفرت راية التوحيد والسنة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وانتشرت دروس العلم وأنزل الله على أهلها البركة والرزق فأخرجت الأرض كنوزها وبسط الله أمنه على أرجائها مدنا ، وقرى، وصحارٍ، وقفار، فالفضل في ذلك لله وحده ثم للملك الصالح والإمام العادل عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود رحمه الله وغفر له وجزاه عنا وعن الإسلام وأهله خير الجزاء. فلندرك قدر هذه النعمة ولنشكر الله عليها ، وفي الحديث الصحيح من صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.
وفي لفظ { من صُنع إليه معروف فقال لفاعله : جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء } .
النعم التي تحيط بنا في هذه الدولة المملكة العربية السعودية كثيرة وعديدة فتحتاج أن تذكر وتشكر حتى تدوم والإشارة لهذه المناسبة ، والتذكير بما منّه الله تعالى على هذه البلاد من نعمة الأمن ووحدة الصف واتحاد الكلمة في ظل هذه الدولة المباركة ، والإفادة من هذه المناسبة لترسيخ قيم الولاء لقيادتنا الرشيدة ، والإنتماء للوطن ، وإبراز ماتقوم به حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين من جهود لتحقيق مكانة المملكة وريادتها في العالم العربي والإسلامي ، وتمتعها بثقل إنساني ، وسياسي ، إقليميا ودوليا ، مطلب وغاية نسعى جميعا كبارا وصغارا ومواطنين أو مقيمين أو زائرين وحتى محبي هذا البلد الكريم المفضال لترسيخها في النفوس والقيم والسلوك والمفاهيم من أجل أن نحصد وحدة ومحبة وألفة في بلد ((هي لنا دار )).

اللهم آمنا في وطننا الغالي المملكة العربية السعودية وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا اللهم وفق إمامنا وولي عهده بتوفيقك وأيدهم بتأييدك وأرزقهم البطانة الصالحة الناصحة يا رب العالمين، اللهم أصلح أحوال بلاد المسلمين وأنزل عليها الأمن والسكينة والطمأنينة برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم إنا نسألك شكر نعمتك ونعوذ بك من كفر نعمتك.

* كتبه : المؤذن بالمسجد النبوي الشريف
د. إياد بن أحمد شكري

21/09/2022   6:45 م
د. إياد بن أحمد شكري
مقالات إجتماعية
This post has no tag
0
(0)(0)

Permanent link to this article: https://www.godaidnews.com/articles/144472.html

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار وادي قديد
    • أخبار دولية
    • أخبار المملكة
    • أخبار إقتصادية وتقنية
    • عربي و دولي

Copyright © 2023 www.godaidnews.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة وادي قديد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press